نبأ- أقدَمت قوة دفاع البحرين على حجز معظم منتسبيها، أبرزهم الطيارون العسكريون، كما نشرت قِطعاً عسكرية تابعة لها في الشوارع، فيما حلَّقت الطائرات المروحية بشكل مكثف في سماء المنامة وضواحيها.
هذه الإجراءات وغيرها تزامنت مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما أثار تساؤلات نشطاء بحرينيين، حول حقيقة الدور البحريني وهل ستكون البحرين ساحة لعمليات عدائية ضد دول الجوار.
ومنذ الثالث من نوفمبر الجاري، بدأت وزارة الداخلية باتخاذ عدد من الإجراءات الاحترازية، تحت عنوان مواجهة أيّ حدث طارئ.