نبأ- يواجه ما لا يقل عن 92 معتقل رأي من أبناء القطيف والأحساء، التهديد بالإعدام.
بين المعتقلين، تسعة قاصرين على الأقل، مهدّدون بالإعدام الوشيك، على خلفية مشاركتهم في تظاهرات سلمية مطلبية عام 2011، والتي كان الشيخ الشهيد النمر قد دَعا إليها وقادها، نُصرة للمظلوم ورفضاً للظلم ودعوة للمطالبة بالحقوق الأساسية.
وتثير منظمات حقوقية دولية المخاوف على حياتهم، وسط تجاهل رسمي من السعودية.