– الشهيد الشيخ صالح العاروري، قيادي سياسي وعسكري فلسطيني.
– وُلد صالح محمد سليمان خصيب، عام 1966 في قرية عارورة، قرب رام الله.
– سمي العاروري نسبةً إلى قريته.
– درس الشريعة الإسلامية.
– عام 1987، انضم إلى حماس.
– بين عامي 1991 و1992، اعتقله الاحتلال الإسرائيلي إدارياً لفترات محدودة.
– عام 1992، أعيد اعتقاله وحكم عليه بالسجن 15 عاماً، بتهمة تشكيل الخلايا الأولى لكتائب القسّام في الضفة.
– عام 2007 وبعد 3 أشهر من تحريره، أعاد الاحتلال اعتقاله حتى عام 2010، بعدها صار عضواً في المكتب السياسي للحركة
– قررت المحكمة العليا الإسرائيلية إخراجه من السجن لتُبعده إلى خارج فلسطين، فتم ترحيله إلى سورية، مدة 3 أعوام، ثم غادر إلى تركيا، وتنقّل بين عدة دول، حتى استقر في لبنان.
– كان أحد أعضاء الفريق المفاوض لإتمام صفقة تبادل الأسرى عام 2011 مع الاحتلال.
– عام 2017، انتخب نائباً لرئيس المكتب السياسي لحماس.
– عام 2018 أدرجته الولايات المتحدة في قائمة الإرهاب.
– تولى عام 2021 رئاسة حماس في الضفة الغربية.
– وصفه الإعلام الإسرائيلي بأنه مهندس وحدة الساحات والرجل الاستراتيجي، وتلقّى مرات عديدة تهديدات بالاغتيال، بسبب ما يعتبره الاحتلال مسؤوليته عن قيادة المقاومة في الضفة الغربية، وتسليحها وتدريبها والتخطيط لعملياتها.
-2 يناير 2024، رحل العاروري شهيدا، عن عمر ناهز 58 سنة، 38 منها في العمل المقاوم. وهو الذي ما فتئ يرحب بالشهادة.