إعلام إسرائيلي: 10 أشياء أولية حصلنا عليها من السعودية

نبأ – صرحت صحيفةthe Jerusalem post  أن زيارة الحاخام الأميركي أبراهام كوب خصيصا إلى السعودية هدفها الإشراف على رؤية بن سلمان 2030. تفاصيل أكثر في التقرير التالي..

***

ضجة إعلامية أثارها الحاخام الأميركي أبراهام كوب رئيس اللجنة الأميركية للحرية الدينية الدولية على خلفية طلب السلطات السعودية خلعه القلنسوة خلال زيارتهم موقع الدرعية.

هذه الضجة كشفت مدى علاقة السعودية بالحاخام الذي حضر خصيصا للإشراف على رؤية محمد بن سلمان 2030 وفق تقرير نشرته صحيفة the Jerusalem post  في 16 من مارس الحالي.

زيارة كانت كفيلة، بأن تدفع الاعلام الاسرائيلي للكشف عما تمكنت تل أبيب من تحصيله من السعودية بالطرق الناعمة وهي كالتالي:

–  الموافقة على إتفاقات التطبيع مع دول عربية.

–  الترحيب بوزراء الحكومة الإسرائيلية في الرياض.

–  صياغة خطة طويلة الأمد لقبول الكيان الإسرائيلي.

–  فتح تأشيرات الزيارة للإسرائيليين.

–  الترحيب بالإسرائيليين واليهود ترحيباً حاراً في السعودية.

–  فتح مركز يهودي في الرياض بقيادة حاخام يقاتل في الجيش الإسرائيلي ضد غزة.

–  إزالة العداء للكيان الإسرائيلي من الكتب المدرسية.

–  السماح للطائرات الإسرائيلية بالمرور في الأجواء السعودية.

–  السعودية كانت على وشك تنفيذ خطة لإنهاء القضية الفلسطينية ولكنها تأجلت بعد معركة طوفان الأقصى.

–  لم تتخل السعودية عن “إسرائيل” بعد طوفان الأقصى وواصلت المحادثات السرية معها.