نبأ – رأى القيادي في “لقاء” المعارضة في الجزيرة العربية، الدكتور فؤاد إبراهيم، أنّ “ربط واشنطن وقف العدوان الصهيوني على غزة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين له أبعاد أخرى”.
وأوضح إبراهيم، في منشور على منصة “أكس” اليوم الجمعة 22 آذار/مارس 2024، أنّ أوّل الأبعاد “تقويض أي فرص نجاح لمفاوضات أخرى في الدوحة أو القاهرة، وثانيها التأكيد للمرة الألف أنّ أميركا هي الصانع الفعلي لقرار الحرب والسلم في الكيان الصهيوني، وأي كلام عن تباين مجرد لغو سخيف”.
ربط واشنطن وقف العدوان الصهيوني على غزة بالافراج عن الاسرى الاسرائيليين له أبعاد أخرى وأولها تقويض أي فرص نجاح لمفاوضات أخرى في الدوحة أو القاهرة، وثانيها التأكيد للمرة الألف أن اميركا هي الصانع الفعلي لقرار الحرب والسلم في الكيان الصهيوني وأي كلام عن تباين مجرد لغو سخيف
— فؤاد ابراهيم (@fuadibrahim2008) March 22, 2024
وكانت روسيا والصين قد استخدمت حق النقض “فيتو”، اليوم الجمعة، ضد مشروع قرار أميركي في مجلس الأمن الدولي بشأن العدوان على قطاع غزة، لا يدعو صراحة إلى وقف فوري لإطلاق النار.
وصوّت مع مشروع القرار الأميركي 11 عضواً في مجلس الأمن، وعارضته روسيا والصين والجزائر، وأمتنعت غويّانا عن التصويت.