نبأ – حذّر القيادي في “لقاء” المعارضة في الجزيرة العربية، الدكتور فؤاد إبراهيم، من أنّ “اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض حول غزة هو الباب الخلفي لمشروع التطبيع مع الكيان الإسرائيلي”.
وأوضح إبراهيم، في منشور على منصّة “أكس” اليوم السبت 27 نيسان/أبريل 2024، أنّ “الأخطر ما في المنتدى أنّه يمثّل إنقاذًا ليس له وحده بل ولإدارة (الرئيس الأميركي جو) بايدن العالقة وسط الطوفان”.
وقال إبراهيم: “لن تتكرّر تجربة عام 1936 بإجهاض الانتفاضة الفلسطينية بمصادرة مكتَسبات صمود غزة ومقاومتها”.
اجتماع المنتدي الاقتصادي العالمي في الرياض حول غزة هو الباب الخلفي لمشروع التطبيع مع الكيان الاسرائيلي..الاخطر ما فيه انه يمثل انقاذًا ليس له وحده بل ولادارة بايدن العالقة وسط الطوفان..لن تتكرر تجربة 1936 باجهاض الانتفاضة الفلسطينية بمصادرة مكتسبات صمود غزة ومقاومتها
— فؤاد ابراهيم (@fuadibrahim2008) April 27, 2024
جدير ذكره أنّ الرياض تستضيف فعاليات الاجتماع الخاص بـ “المنتدى الاقتصادي العالمي”، يومي الأحد 28 والاثنين 29 نيسان/أبريل 2024، برعاية ولي العهد محمد بن سلمان ومشاركة أكثر من 1000 شخص بينهم وزراء خارجية دول عدة.