نبأ – أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية يستخدمان سياسة التجويع ضد المدنيين في القطاع كوسيلة للضغط السياسي وهذا يُعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
وعبر المكتب عن رفضه المطلق لربط تقديم المساعدات والغذاء للمدنيين وللأطفال والنساء بقرار وقف إطلاق النار الذي يرفض تطبيقه جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ شهور طويلة، معتبرا ربط المسألتين ببعضهما البعض جريمة واضحة تستوجب الإدانة من المجتمع الدولي ومن المنظمات الدولية والأممية ومن كل دول العالم الحُر.