نبأ- أعدمت السعودية 12 معتقل رأي من أبناء القطيف خلال عام 2024، فيما لا تزال تهدد قرابة 100 آخرين.
وفيما افتتحت العام الماضي بإعدام معتقل الرأي الحاج عون حسن أبو عبدالله، من أبناء مدينة العوامية، لم تختتم ديسمبر إلا بتنفيذ جريمة بجق الشاب أحمد الكعيبي.
ورفعت السعودية بذلك، أعداد جثامين الشهداء المحتجزة إلى قراية 170 جثمان شهيد من أبناء القطيف والأحساء، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والدينية والإنسانية.