نبأ- كشفت موقع انتلجنس أونلاين الاستخباراتي عن أن وزير الرياضة السعودي عبد العزيز بن تركي تجمعه علاقات خفية بشركات الاتصالا والخدمات اللوجستية العالمية.
ووفق التقرير، فإن عبدالعزيز تخلى عن مسيرته في سباقات السيارات عندما انضم إلى وزارة الرياضة عام 2017، لكنه لم يتخلَ عن مصالحه الخاصة، حيث واصل رئيسا مكتبه المخلصان، جو وجيم أوتايك، أنشطتهما التجارية.
وهذه العلاقات تطرح تساؤلات حول الروابط الخفية للوزير مع شركات الاتصالات والخدمات اللوجستية، ويثير الشكوك حول تضارب المصالح وتأثيره على القرارات الحكومية في القطاع الرياضي.