نبأ – رغم الفرحة العارمة التي عاشتها جماهير نادي نيوكاسل بشراء السعودية للنادي، إلا أن الأخيرة لم تنفع النادي بتحقيق إنجازات أو الفوز ببطولات.
على خلاف نادي مانشستر سيتي المدعوم من الإمارات أو باريس سان جيرمان المدعوم من قطر، لا يزال فريق نيوكاسل ينتظر أول لقب محلي كبير له منذ 70 عامًا.
وعلى الرغم من أن النادي أنفق حوالي 450 مليون دولار على التعاقدات في السنوات الثلاث الأولى تحت الملكية السعودية، إلا أنه تم فرض قيود على الإنفاق في السنوات الأخيرة، في المقابل، حقّق سيتي وسان جيرمان هيمنة بفضل الإنفاق الضخم.
ومن المتوقع أن يقود الفشل الحاصل في تأهيل نيوكاسل إلى بحث الإدارة عن مستثمر آخر يعود بالمنفعة على النادي على غرار النوادي الأخرى.
ويأتي ذلك في إطار إخفاق سياسات تلميع الصورة التي تمارسها السعودية.