الغرب أدار ظهره لمنابع الإرهاب وامتنع عن عن شَلِّ آلةِ الموتِ المُصدَّرةِ إليه

 

الغرب أدار ظهره لمنابع الإرهاب وامتنع عن عن شَلِّ آلةِ الموتِ …

الغرب أدار ظهره لمنابع الإرهاب وامتنع عن عن شَلِّ آلةِ الموتِ المُصدَّرةِ إليه http://nabaatv.net/archives/56972 الفضيحةُ الإنسانيّةُ المستمرةُ في اليمن ستُلاحِقُ الكثيرين.. الصّغارَ والكبار.. منْ ورَّدَ السّلاحَ ومنْ قتلَ به المدنيين ودمَّرَ الأرض والتراثَ والحياة.السّلاحُ الذي تفوحُ منه رائحةُ الإرهابِ؛ هو دليلُ إدانةٍ على الغربِ الذي طالما أدارَ ظهرَه لمنابعِ الإرهابِ.. وكانت حمايتُه للأنظمةِ القمعيّة والاستبدادَ سبباً من أسبابِ تنامي الوحوشِ وتناسلِهم في كلِّ مكان.ومع امتناعِ الغربِ، حتّى الآن، عن شَلِّ آلةِ الموتِ المُصدَّرةِ إلى أنظمةِ العدوان والقمع.. ومع تمنّعه عن رفْع اليدِ عن سياسةِ المصالح والعلاقاتِ التّجاريّة؛ فإنّ كلّ التحالفاتِ.. والمؤتمرات.. والمداهمات.. والطائرات.. لن تنجحَ في مكافحة الإرهابِ والقضاء عليه… وهي لن تفعلَ أكثر من سدِّ الحُفرةِ العميقةِ وليس ردْمها..الجرائمُ ضد الإنسانيّة مستمرِّةٌ في اليمن.. والإرهابُ التكفيريّ لازال يلوِّحُ بفتاويه في المملكة.. والشعوبُ المتطّلعةُ للحريّةِ والعدالة؛ لا تزالُ تُلاحَقُ بالثّورةِ المضادةِ التي ترتفع رايتُها من الدّولةِ الخليجيّة الأكثرِ ذكْراً اليوم.. حيث العالم مشغولٌ بالإرهابِ الذي تُؤسِّسُ المملكة مركزاً بالملايين لدراسة فكرِ أحد أبرز قادته التّاريخيين…

Posted by ‎قناة نبأ الفضائية – Nabaa TV‎ on Thursday, November 19, 2015

الفضيحةُ الإنسانيّةُ المستمرةُ في اليمن ستُلاحِقُ الكثيرين.. الصّغارَ والكبار.. منْ ورَّدَ السّلاحَ ومنْ قتلَ به المدنيين ودمَّرَ الأرض والتراثَ والحياة.

السّلاحُ الذي تفوحُ منه رائحةُ الإرهابِ؛ هو دليلُ إدانةٍ على الغربِ الذي طالما أدارَ ظهرَه لمنابعِ الإرهابِ.. وكانت حمايتُه للأنظمةِ القمعيّة والاستبدادَ سبباً من أسبابِ تنامي الوحوشِ وتناسلِهم في كلِّ مكان.

ومع امتناعِ الغربِ، حتّى الآن، عن شَلِّ آلةِ الموتِ المُصدَّرةِ إلى أنظمةِ العدوان والقمع.. ومع تمنّعه عن رفْع اليدِ عن سياسةِ المصالح والعلاقاتِ التّجاريّة؛ فإنّ كلّ التحالفاتِ.. والمؤتمرات.. والمداهمات.. والطائرات.. لن تنجحَ في مكافحة الإرهابِ والقضاء عليه… وهي لن تفعلَ أكثر من سدِّ الحُفرةِ العميقةِ وليس ردْمها..

الجرائمُ ضد الإنسانيّة مستمرِّةٌ في اليمن.. والإرهابُ التكفيريّ لازال يلوِّحُ بفتاويه في المملكة.. والشعوبُ المتطّلعةُ للحريّةِ والعدالة؛ لا تزالُ تُلاحَقُ بالثّورةِ المضادةِ التي ترتفع رايتُها من الدّولةِ الخليجيّة الأكثرِ ذكْراً اليوم.. حيث العالم مشغولٌ بالإرهابِ الذي تُؤسِّسُ المملكة مركزاً بالملايين لدراسة فكرِ أحد أبرز قادته التّاريخيين…