السعودية/ نبأ- كشف رئيس وحدة الأمن الفكري في جامعة حائل، عضو مركز محمد بن نايف للمناصحة، أن هناك تناميا في الإبلاغ عن الأبناء المتطرفين.
وأشار إلى أنه لاحظ أن الوعي زاد لدى كثير من الناس، وغدوا لا يترددون في التبليغ عن أبنائهم إذا رأوا أي مؤشرات تدل على التطرف، مؤكدا أن جهات تعليمية ودعوية أهملت الشباب من التحصين العقدي والفكري، مقدما خارطة طريق لمواجهة تطرف الشباب وتحصينهم ضد ما يحاك ضدهم.
يأتي هذا الإجراء بعد وقوع جريمة حي الحمراء بالرياض حيث قتل شابان أمهما بدواعي التكفير، ما يشير الى تصاعد حالات التطرف والجريمة وسط المجتمع السعودي.