الولايات المتحدة / نبأ – كشف موقع “فينتشر بيت” الأميركي المتخصص بأخبار الابتكارات التقنية عن أن السعودية تستخدم شركات وسائل التواصل الاجتماعي للقيام بأعمال “قذرة” تتمثل في مراقبة وسائل الإعلام التابعة لدولة قطر.
ونشر الموقع مقالاً كتبته جيليان سيه يورك، مديرة “مؤسسة الحدود الإلكترونية لحرية التعبير الدولية” ومقرها برلين، أشارت فيه إلى أن شركتي ْ “ميديام” و”سناب” للتواصل الاجتماعي “ضَعُفَتَا أمام مطالب من السعودية وقامتا قبل أيام بحجب مواد إعلامية في المملكة”.
ووصفت يورك السعودية بأنها “من أشد وأكثر الدول التي تفرض الرقابة في العالم”، وأنها “تقوم بمهاجمة كل شيء بدءاً من الإعلانات إلى أغلفة الألبومات إلى المنشورات الصحافية”.