السعودية / نبأ – أثارت قضية حافز والاميرة بسمة بنت سعود الشارع العام السعودي وأعادت إلى الواجهة قضية الفقر والشبهات حول البرامج الإقتصادية التي تقدّمها المملكة إلى المواطنين.
الأميرة بسمة كانت قد نشرت رسالة من برنامج حافز تؤكد حصولها على ألف وخمسمئة ريال كإعانة من البرنامج إلى حسابها المالي الخاص.
ورغم إنكار البرنامج للمعونة وإدعائه أن الحساب مزور لتهدئة الرأي العام عاد مكتب الأميرة ليؤكد خبر حصولها على المعونة المخصصة لذوي الحاجة.
وحافز هو برنامج لإعانة الباحثين عن العمل وتعزيز فرصهم في الحصول على وظيفة بصرف مبلغ مالي على رأس كل شهر.
الخطوة أشعلت الرأي العام في المملكة حيث تؤكد التقارير أنه يعاني من مشاكل إقتصادية وفقر عام رغم أنه المملكة بلد نفطي ويُنظر إليه باعتباره صاحب الإقتصاد الأكبر في الشرق الاوسط.
موقع التواصل الاجتماعي تويتر، شهد جدلا واسعا حول أهمية البرنامج وشروط الإستفادة منه ونجاحه في تحقيق الرفاه والسلم الإجتماعي للمواطنين في المملكة.
التفاصيل في التقرير التالي: