السعودية / نبأ – للشعرِ مكانه الكبير في إحياء عاشوراء. فالكلمةُ هي أساس الموكبِ، وبها يقوم المجلس الحسينيّ. إلا أن حسينيّة أم معين في منطقة القطيف أعطت للشّعراء مكانهم الخاص أيضاً.
الشاعر باسم العيثان شارك بنصّ شعريّ تناول فيه الموضوع الحسينيّ عابراً من خلاله إلى القيم الكبرى التي تمثّلتها كربلاء، حيث العزّة والكرامة ورفض الظلم والعدوان.
الشاعر الحرّ، حبيب المعاتيق، والذي خرجَ من المعتقل قبل مدّة، أرسلَ روحَه إلى كربلاء، واستعادَ منها نسيمَ الحريّة وحديث الأسارى والمعتقلين.
التفاصيل في التقرير التالي: