فلسطين المحتلة/ نبأ- عقد مجلس الأمن الدولي في نيويورك، اجتماعاً لمناقشة الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والاستماع لإحاطة الأمم المتحدة حول آخر المستجدات، بما فيها البناء الاستيطاني، حيث يريد الاحتلال الاستيلاء في الأول من يوليو/ تموز المقبل على حوالي 30 بالمئة من الضفة عبر مخطط الضم.
وأعرب سفراء 14 دولة من أصل 15 أي باستثناء الولايات المتحدة الأميركية، عن قلقهم الشديد إزاء خطة الضمّ الصهيونية، وتداعياتها المحتملة، داعين تل أبيب إلى التخلي عن مخططها.
واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أنَّ الضم يشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، ويضر بشدة باحتمال حل الدولتين ويقوض إمكانية استئناف ما وصفها بمحادثات السلام.