السعودية / نبأ – تخوفت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، يوم الأحد 6 أيلول/سبتمبر 2020، من تدهور صحة ولي العهد السابق محمد بن نايف ودعاة ونشطاء معتقلين داخل سجون المملكة، مشيرةً إلى أن السلطات حرمت لأشهر بعض المعتقلين البارزين من الاتصال بذويهم ومحاميهم.
وأكدت المنظمة، في بيان، أن ابن نايف مُنع من استقبال أفراد عائلته منذ اعتقاله في مكان مجهول، بحسب ما أكد محاميه.
وطالبت المنظمة الحقوقية الرياض بالسماح لمراقبين دوليين بدخول البلاد ومراقبة السجون، إضافة إلى إجراء تحقيقات محايدة في عمليات التعذيب.