الصين / نبأ- إستغنت الصين عن النفط السعودي لصالح الخام الأميركي، لتنخفض بذلك حصة المملكة أكبر مورّد تقليديّ للصين من 19 إلى 15 بالمئة.
وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال أنَّ الصفقة الأميركية الصينية دفعت الرياض لاتخاذ خطوات في هذا الاطار تركّزت حول التخزين، داخل المملكة وخارجها، في محطات تخزين في مصر وسنغافورة، إضافة إلى خفض الأسعار، لجذب مشترين جدد في آسيا.
وكان قد حذَّر صندوق النقد الدولي، في فبراير/ شباط الماضي، من أنَّ غياب إصلاح كبير للثروة المالية السعودية يعني انخفاض نسبة الناتج المحلي العام إلى صفر، بحلول عام 2036.