السعودية/ نبأ- أوضح تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن تلاقي المصالح الاقتصادية مع الصين سبَّب صمت دول إسلامية في مقدمتها السعودية عن قمع الإيغور.
ويقول التقرير إنَّ العلاقات الاقتصادية تشرح بعضاً من المواقف المثيرة للدهشة من قمع المسلمين في الصين، فهذه هي شريك تجاري ومستثمر وأهمُّ زبون للنفط.
ويرى التقرير أنَّ كلاً من السعودية والإمارات عمدتا إلى اعتقال المسلمين الإيغور وترحيلهم إلى الصين بناء على مطالب من بكين، وخدمة لمصالحهما.