السعودية/ نبأ- اعتبرت المنظمة “الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان” أنَّ “السعودية تستغل ملفّ إعدام القاصرين كدعاية لتلميع صورتها، فيما لا تزال ممارساتها تعكس نقيض ما تُروّج له”.
وقالت المنظمة، في تقرير بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لإعدام المعتقل مصطفى آل درويش، إنَّ “الإعدام أظهر إصرار السعودية على المُضي في إعدام القاصرين بمَن فيهم مَن يواجه أحكاماً تعزيرية”.
ورأت أنَّ “استمرار احتجاز الجثامين يشير إلى أنَّ الدموية والتجبُّر والعناد ما زالت الصفات الأبرز لتعامل السعودية مع عوائل الشهداء”.