المال السعودي أعاد عمل جماعات الضغط الأميركية لصالح ولي العهد السعودي رغم جرائمه.
أعاد المال السعودي الترويج للمملكة في واشنطن.
السعودية زادت من تعاملها مع شركات الضغط التي بقيت تتلقى منها المال بعد جريمة القنصلية.
شركة العلاقات العامة Qorvis Communications . عملت مع غيرها من شركات العلاقات العامة كلارسون شانهان سليفكا غروب على تجنيب ولي العهد السعودي كل العقوبات المتعلقة بجريمة القتل إضافة لعدة قرارات كانت كفيلة بوقف صفقات الأسلحة للسعودية.
وقادت هذه اللوبيات حملات دعائية زائفة عن علاقة السعودية العميقة مع التجارة الأمريكية.
وبدأت الشركات التي تخلت عن المملكة بعد جريمة القنصلية بأخذ أموال منها مرة أخرى.
معهد الشرق الأوسط تلقى أكثر من 600,000 دولار من أرامكو سيرفيسز.
وريتشارد هولت تلقى 498,000 دولار لقاء عمله في اعطاء المشورة للسفارة السعودية في واشنطن.
و بي جي آر غروب مثلت مؤسسة رابطة العالم الإسلامي التي تمولها الحكومة السعودية.
هذا وتلقت المؤسسات الأكاديمية أكثر من 2.6 مليار دولار من السعودية.