النروج/ نبأ – قيَّد “صندوق الثروة” النروجي عمل الشركة الأميركية العاملة في كيانِ الاحتلال الإسرائيلي، موتورولا سوليوشينز، بسبب اتهامها بانتهاكات خطيرة لحقوقِ الإنسان.
ويمتلك الصندوق نسبة واحدة من الشركة التي تعمل مع أجهزة أمنية إسرائيلية من بينها “الموساد و”الشاباك”، وتُوفِّر حماية للمستوطنات في الضفة الغربية.
وفي كانون أول / ديسمبر 2022، أعلن الصندوق النرويجي عن أنَّه يدرس سحب استثماراته من كيانِ الاحتلال الإسرائيلي “كي لا تكون أوسلو مُساهِمة في تمويل المستوطنات في المناطقِ المُحتلَّة”.