نبأ- عبَّر ناشطون باكستانيون وكشميريون عن غضبهم بعد أنباء عن استثمار شركة إعمار الإماراتية، في المناطق المتنازع عليها في كشمير، واصفين ذلك بالخيانة الكاملة.
ونقل موقع ميدل إيست آي عن نشطاء أنَّ كشمير قد تواجه مصيراً مشابهاً لفلسطين المحتلة، مع تراجع الكثير من الدول العربية والإسلامية عن دعم قضية السكان المسلمين فيها، لبناء علاقات دبلوماسية واقتصادية أفضل مع الهند.
وقُسِّمت كشمير إلى مناطق تديرها الهند وباكستان والصين، وأصبحت متنازَعًا عليها منذ تقسيم الإمبراطورية البريطانية للهند عام 1947.