تعتمد الأنظمة القمعية استراتيجية الإخفاء القسري لنشر الخوف في المجتمع بأكمله. والنظام السعودي نموذج في اعتماد هذه الاستراتيجية اتجاه مواطنيه ورعاياه.
وفي “اليوم العالمي لضحايا الإخفاء القسري” نستذكر بعض المخفيّين قسراً في السجون السعودية، وهم:
الرادود مصطفى الفرج ابن العوامية
الشيخ مالك الميلاد ابن بلدة البحاري
الشيخ سمير الهلال ابن الأحساء
الشيخ عباس المازني ابن الأحساء
الحاج أحمد المغسل – أبو عمران وشقيقه الشاعر فاضل المغسل
السجناء التسعة المنسيّين منذ عام 1996
الدكتور محمد القحطاني
الطالب محمد الشلوي
الناشط عبد الرحمن السدحان
الناشط عيسى النخيفي
الشاب حسن آل ربيع
الصحافية اليمنية سميرة الحوري وابنها
وتخفي السعودي قسراً الكثير من الناشطات والنشطاء وتمنع ذويهم من معرفة أخبارهم، في انتهاك صارخ للقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.