نبأ – نشرت المنظمة الأوروبية السعودية مقطعا مصورا تحت عنوان: “أتى عيد الفطر المبارك وأطفالٌ في السعودية أعدموا أو مهددون بالإعدام، يعانون الاعتقال واليُتم والبعد القسري عن أهاليهم، متسائلة: “من يرد لهم العيد؟
ويظهر المقطع بعض الأطفال الضحايا، وعلى سبيل المثال لا الحصر:
- الطفل علي السبيتي، مهدد بالإعدام بسبب مشاركته في تظاهرات سلمية وهو في عمر 12 سنة.
- الشاب مجتبى الصفواني، اعتقله النظام عام 2012 عندما كان عمره 16 عاما.
- جواد قريريص مهدد بالإعدام.
- مرتجى قريريص، اعتقله النظام وهو في سن 13 عاما.
- سجاد أبو عبدالله ابن الـ 4 سنوات، استشهد خلال اجتياح قوات النظام السعوي العوامية عام 2017.
- مصطفى آل درويش، أعدم عام 2021.
- سجاد آل ياسين، محكوم 70 عاما.
- طفلا سلمى الشهاب محرومان من والدتهما لمدة 27 عاما بسبب تعبيرها عن رأيها على منصة التواصل الاجتماعي “X” تويتر سابقا.
- أبناء المعتقل حسن فرحان المالكي مهددون باليتم نتيجة نية النظام قتل والدهم بسبب خطابه المعتدل.
- أبناء محمد القحطاني، مرّ عليهم نحو عامين ولا يعرفون إن كان والدهم على قيد الحياة.
- أبناء نسيمة السادة وسمر بدوري، محرومون من أمهاتهم بسبب نشاطهن الحقوقي
- أبناء حسين آل الربح يتّمهم النظام السعودي بعد تعذيب النظام لوالدهم بشكل وحشي قبل إعدامه.