نبأ – يعيد صندوق الثروة السيادي السعودي هيكلية إدارته الداخلية، تشمل إعفاء مدراء أقسام ومسؤولين، تحت قيادة ياسر الرميان.
ويواجه الصندوق السيادي البالغ حجمه 925 مليار دولار عجزاً في تمويل مشاريع بن سلمان الخيالية ذات الكلف المرتفعة الأمر الذي دفعه إلى جذب استثمارات أجنبية لمشاريع جديدة لعلها تساهم في إعادة بعض من أرباحه المالية، بحسب ما أفاد تقرير حصري لوكالة رويترز الإثنين الرابع والعشرين من مايو الحالي
يشار إلى أن الصندوق لجأ إلى طرح حصصا من شركاته للاكتتاب للحصول على قروض من شأنها توفير مصادر نقدية لتمويل مشاريع رؤية 2030 . كما أن محافظ صندوق الاستثمارات العامة السعودي ياسر الرميان يواجه دعوى قضائية بتهمة تنفيذ تعليمات محمد بن سلمان، لاستهداف عائلة رئيس المخابرات السابق سعد الجبري.
كما استخدم الصندوق السيادي لعقد صفقات كبيرة في الرياضة والثقافة والفن لتلميع صورة ابن سلمان وغسل سمعة الرياض الملاحقة من قبل نشطاء وحقوقين في مجال حقوق الإنسان.