نبأ – قال عضو المكتب السياسي في حركة أنصار الله في اليمن حزام الأسد إن أي اتفاق قد تفضي إليه المفاوضات بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لن يمنع من رد عسكري على قصف ميناء الحديدة.
وأكد في تدوينة باللغة العبرية على منصة “X” أن أي اتفاق لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي مرحب به.
وأضاف: “لكن الاتفاق لن يمنع الرد من اليمن ولبنان والعراق وإيران ضد الكيان الإسرائيلي، مشددا على حتمية الرد بالقول: “الرد قادم.. قادم.. قادم وسيكون حاسما”.
כל הסכם להפסקת התוקפנות, הסרת המצור מעזה ושחרור האסירים הפלסטינים מבתי הכלא של הכיבוש הישראלי הוא מבורך, אך הוא לא ימנע את התגובה מתימן, לבנון, עיראק ואיראן נגד ישראל. התגובה מגיעה… מגיעה… מגיעה ותהיה מכרעת בעזרת השם.
— حزام الأسد (@hezamalasad) August 17, 2024
وكان قائد حركة أنصار الله في اليمن السيد عبد الملك الحوثي قد أكد الخميس الماضي أن رد محور المقاومة على قصف ميناء الحديدة، واغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، والقيادي في المقاومة الإسلامية في لبنان فؤاد شكر، “حتمي ولا بد منه”.