نبأ – رغم تلقيّه أموالًا هائلة من السعودية إلا أن مدرب نادي الاتفاق السعودي ستيفن جيرارد، قرّر الابتعاد عن السعودية والعيش في البحرين.
مرةً جديدة تفشل مساعي الرياض في استقطاب لاعبين رياضيين عالميين كحال جيرارد رغم أنه يترأس نادي الاتفاق السعودي، وهو ما يؤكد أن السعودية فشلت في استقطاب اللاعبين وتلميع صورتها كونها ليست مكاناً مناسبًا للاستقرار بحسب تقرير نشر في موقع ليفربول في الثالث من يناير.
وأنفقت السعودية ما لا يقل عن 6.3 مليار دولار في الصفقات الرياضية منذ أوائل عام 2021، أي أكثر من أربعة أضعاف المبلغ السابق على مدى ست سنوات، في محاولة لصرف الانتباه عن سجلها في مجال حقوق الإنسان.
وتعمل الرياض على استقطاب اللاعبين الرياضيين العالميين وتمنحهم تقديمات مالية عالية ومع ذلك يتركون السعودية للعيش في بلد آخر.