حملة حقوقية تضامنًا مع المعتقلة سلمى الشهاب – تقرير: سناء ابراهيم – قراءة: جنى الشامي

حملة حقوقية تضامنية مع الناشطة المعتقلة سلمى الشهاب بعد الحكم السعودي الجائر بحقها بالسجن 34 عاما.

دشن نشطاء ومنظمات حقوقية حملة تضامنية واسعة مع الناشطة المعتقلة سلمى الشهاب بعد الحكم ضدها بالسجن34 عاما.

المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان وصفت الحكم ضد الشهاب بأنه قياسي وخطير وغير مسبوق.

منظمة القسط لحقوق الإنسان اعتبرت أن الحكم يتجاوز كافة مستويات البطش السعودي، معربهة عن خشيتها من اتباعه كأداة عقابية ضد كل منتقدي سياسات النظام الداخلية والخارجية.

بدورها، منظمة “مبادرة الحرية” رأت أن الحكم يمثل تصعيدًا في حملة محمد بن سلمان على المعارضين.

وتحت وسم الحرية لـ سلمى الشهاب، طالب حقوقيون ومعارضون ونشطاء بالتدخل الدولي للإفراج عن المعتقلة الناشطة في مجال حقوق المرأة، مشيرين إلى أن الدعوة لمناصرتها والإفراج عنها مسؤولية الجميع.

وأعاد نشطاء مشاركة تغريدات لسملى الشهاب على حسابها في تويتر، منبهين إلى أن الحكم الصادر ضدها لم يكن على اتهامات خطيرة، بل لدعواتها الحقوقية عبر منصة تويتر.