حملة على “تويتر” تطالب بمعرفة مصير فتيات دار الحماية في خميس مشيط – تقرير: محمد دياب

تقرير: محمد دياب

ما زالت قضيَّة الاعتداء على فتيات دار الحماية في خميس مشيط تتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، وتصدَّر وسم #أيتام_خميس_مشيط من خلال حملة على “تويتر” لمعرفة مصير الفتيات بعد أنباء عن إمكانية توجيه تُهَمٍ لهنَّ.

ودعا حراك إلكتروني إلى أوسعِ مشاركة بتغريدات حقوقية وأهلية وشعبية للمطالبة بالكشف عن أوضاع اليتيمات ضمن حملة #مصير_الأيتام_مجهول وذلك من أجل نُصْرَتِهِنَّ وحشد الدعم لهنَّ.

وأكدت بعض التغريدات ضرورة عدم السكوت على ما حدث لهنَّ حتى “لا يُترَكْنَ لقمة سائغة في أفواه المجرمين”، لأنّهُ “لا يجوز السكوت عن استباحة محمد بن سلمان للأعراض بكلِّ وقاحة”.