تجهد السعودية في توظيف شركات ضغط أميركية لاستهداف مسؤولين سياسيين ووسائل إعلام أميركية وعالمية للترويج لجهودها الدبلوماسية المزعومة في كل من اليمن والسودان بحسب تقرير نشره موقع إنتلجنس أونلاين في 18 من مايو 2023.
السعودية إستعانت بست شركات أميركية، لإخفاء حقيقة دورها في اليمن والسودان. شركات الضغط ركزت على:
• مزاعم الرياض الدبلوماسية للحفاظ على الهدنة التي تم التوصل إليها العام الماضي بين السعودية واليمن، والترويج بانها وسيطا وليست رأس حربة في العدوان.
• تقديم المساعدات الإنسانية والإغائية لليمنيين.
• التدخل في حل الازمة بين الأطراف المتقاتلة في السودان، وظهورها في مشهد إجلاء المدنيين، من مختلف الجنسيات، بعد اشتداد حدة الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وتعتبر السعودية من أكثر الدول إسرافًا في إنفاقها على جماعات ضغط أجنبية، فبين عامي 2016 و 2022 ، أنفقت أكثر من 142 مليون دولار على عمليات التأثير الأميركية.