أتمّت الأكاديمية سلمى الشهاب سنتَها الثالثة في أقبية السجون السعودية، وسط حملة تضامن دولية واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي. وشارك في الحملة العديد منَ المنظمات الحقوقية، إلى جانب ناشطين وناشطات دافعوا عن قضايا المرأة السعودية وحقوقها، مُطالبين بإطلاق سراح المعتقَلة الشهاب فورًا.
منظمةThe Freedom Initiative ، أكّدت أنّ الشهاب “لم ترتكب أيّ جريمة”.
المنظمة الدولية البريطانية ضدّ تجارة الأسلحة، حثت السُلطات السعودية على اتخاذ إجراء فوري بحق الشهاب.
“القسط” و”منّا” لحقوق الإنسان أطلقتا عريضة للمطالبة بالإفراج عن الأكاديمية التي لم ترَ أطفالها منذ احتجازها.
حساب مشجّعي نادي “نيوكاسل يونايتد” لكُرة القدم، بعث برسالة تضامُن إلى سلمى وعائلتها.
ووقف مُتضامنًا الأمين العام لحزب التجمُع د. عبدالله العودة.
“الحرية لسلمى الشهاب”، وسْم احتلّ المنصّات الافتراضية، مع سيرة حياتها، والتنديد باستمرار اعتقالها، تزامن ذلك مع مُطالبة جديّة -ولعلّها تكون ضاغطة- للحكومة السعودية مِن أجل إطلاق سراحها بشكلٍ فوريّ.