صندوق الاستثمارات السعودي يضطر إلى اللجوء لمزيد من الاقتراض
23 ساعة مضت
نبأ – تواجه السعودية تحدّيات مالية كبيرة بسبب عدم وجود سيولة كافية لتمويل مشاريع محمد بن سلمان الخيالية.
تقرير صادر عن وكالة بلومبيرغ في التاسع عشر من مارس الحالي، كشف أن صندوق الاستثمار العامة اضطر إلى اللجوء لمزيد من الاقتراض عبر إصدار سندات مقوّمة باليورو لأول مرة من خلال شركاته التابعة، مثل “نيوم” وأفيليس. فيما بلغت محصّلة الدين لدى السيادي 14.3 مليار دولار، من بينها 4 مليارات دولار في يناير من أسواق الدين وجمع صكوك إسلامية بقيمة 1.25 مليار دولار في فبراير.
الخطط السعودية تحتاج إلى سعر نفط يبلغ حوالي 108 دولارات للبرميل لتمويل نفقاتها وهو أعلى من الأسعار الحالية.
غياب السيولة وتراكم أموال ضخمة من الديون، تقابلها مشاريع تحتاج إلى تمويل في مقدمتها كأس العالم وبناء الملاعب. المشاريع غير المنجزة تترافق مع تعهدات سعودية لترامب لدفع تريليون دولار، ولكن السؤال من أين سيكون هذا التمويل؟ هل من رفع أسعار النفط أو من زيادة الضرائب من جيوب المواطنين؟ ووسط توقعات بانخفاض أرباح أرامكو؟
نبأ - تتّجهُ البنوكُ السعوديةُ إلى إصدارِ سنداتِ دَينٍ بمبلغٍ قياسيٍّ هذا العام، بفعلِ تباطؤِ نموِّ الودائعِ ونقصِ الاستثمارِ الأجنبي ما يدفعُ للاعتمادِ على الاقتراض. وأشارَت وكالةُ بلومبيرغ، أمس الجمعة، إلى أنَّ نقصَ السيولةِ يُشكلُ ضغطاً على المشاريعِ المعلنةِ لمحمد بن سلمان والتي تحتاجُ إلى تريليوناتٍ من الدولارات . وبيَّنت…
نبأ- يتّجه صندوق الثروة السيادي السعودي إلى المزيد من عمليات الاقتراض عبر مبيعات الديون أو الحصول على قروض مصرِفية، في إطار بحثه عن مصادر تمويل جديدة لمشاريع محمد بن سلمان. ويتطلّع الصندوق إلى بيع السندات والاكتتابات الأولية لتمويل الإنفاق، ولا سيّما مع انخفاض الاحتياطيات النقدية للصندوق إلى 15 مليار دولار…
في خطوة متزايدة على طلبات الاقتراض لتمويل المشاريع السعودية، تسعى الحكومة إلى جمع 1.5 تريليون دولار من عمليات الاقتراض، وفق ما أعلن عنه وزير الاستثمار خالد الفالح، خلال إطلاق "منتدى الاستثمار السعودي - الياباني" في الرياض. يشير إعلان الفالح إلى أنّ السعودية تلجأ إلى الالتفاف على أزماتها الاقتصادية المتفاقمة في…