نبأ – يعاني القطاع التعليمي في غزة من أزمة غير مسبوقة بعد الحرب. ومع غياب المباني الآمنة والصالحة للتعليم، اضطرت وزارة التعليم إلى إنشاء نقاط تعليمية بديلة داخل خيام تفتقر إلى أبسط المقومات، في مشهد يلخص حجم المأساة الإنسانية.
الوضع يفوق قدرة الكوادر التعليمية على الاحتمال، فالأطفال يدرسون وسط ضجيج المخيمات، وبرودة الجو، ونقص المواد
المعاناة لا تقف عند الطلاب فحسب بل هي تطال المعلمين أيضًأ.
الحرب انتهت لكن متى تنتهي المعاناة؟
قناة نبأ الفضائية نبأ