رسائلُ يمنيّة باليستيّةٌ، والمحاولة الأخيرة في تعز.. انقلبَت على المعتدي

 

رسائلُ يمنيّة باليستيّةٌ، والمحاولة الأخيرة في تعز.. انقلبَت على المعتديhttp://nabaatv.net/archives/59264 رسائلُ يمنيّة باليستيّةٌ لمنْ يهمّة الأمر..رسائلُ إلى العابثين في الميدان.. وإلى أولئك الذين سيجلسون على طاولة المفاوضات في سويسرا غداً…المزاعمُ والمسرحيّاتُ وبيْعُ الأوهام لم يعد يُجدي لإخفاءِ الورطة السعوديّة الكبرى في اليمن.. والمحاولةُ الأخيرةُ لإنجازِ "نصْر عسكريّ" حقيقيّ في تعز؛ انقلبَت على المعتدي، وأصبح قائد قوّات السعوديّة الخاصة الضّحية الجديدة لمغامرات الجنرال الصامت الذي سيؤدي تعطّشه الجنوني للسلطةِ إلى تهديدِ أمنَ واستقرار المنطقة، كما تقول المخابرات الألمانيّة…اجنْح للسّلمِ، يجنح إليها الجميعُ.. وامعنْ في العدوان؛ تجد الأخضرَ واليابس ينتفضُ في وجهكَ، ويخرجُ إليك، من الفوّهات ومن المعكسرات، من الأرض ومن السماء.. وفي الشمال والجنوب….تلك هي رسالةُ السّلام، التي لا تقبل الذّلَ، ولا الخضوعَ لإملاءات المعتدين، وحساباتِ الهيمنة… ومنْ مصلحةِ العدوان، قبل غيره، أن يقرأ رسالةَ اليوم كلمةً كلمةً وحرفاً حرفاً، وبهدوءٍ، قبل أنْ يضعَ مرّة أخرى اليدَ في الزّناد، ويمضي على صفقاتٍ أخرى لتوريدِ المرتزقةِ وإشعالهم في ميادين اليمنِ العصيّةِ على الهزيمة والانكسار…

Posted by ‎قناة نبأ الفضائية – Nabaa TV‎ on Monday, December 14, 2015

رسائلُ يمنيّة باليستيّةٌ لمنْ يهمّة الأمر..
رسائلُ إلى العابثين في الميدان.. وإلى أولئك الذين سيجلسون على طاولة المفاوضات في سويسرا غداً…

المزاعمُ والمسرحيّاتُ وبيْعُ الأوهام لم يعد يُجدي لإخفاءِ الورطة السعوديّة الكبرى في اليمن.. والمحاولةُ الأخيرةُ لإنجازِ “نصْر عسكريّ” حقيقيّ في تعز؛ انقلبَت على المعتدي، وأصبح قائد قوّات السعوديّة الخاصة الضّحية الجديدة لمغامرات الجنرال الصامت الذي سيؤدي تعطّشه الجنوني للسلطةِ إلى تهديدِ أمنَ واستقرار المنطقة، كما تقول المخابرات الألمانيّة…

اجنْح للسّلمِ، يجنح إليها الجميعُ.. وامعنْ في العدوان؛ تجد الأخضرَ واليابس ينتفضُ في وجهكَ، ويخرجُ إليك، من الفوّهات ومن المعكسرات، من الأرض ومن السماء.. وفي الشمال والجنوب….

تلك هي رسالةُ السّلام، التي لا تقبل الذّلَ، ولا الخضوعَ لإملاءات المعتدين، وحساباتِ الهيمنة…
ومنْ مصلحةِ العدوان، قبل غيره، أن يقرأ رسالةَ اليوم كلمةً كلمةً وحرفاً حرفاً، وبهدوءٍ، قبل أنْ يضعَ مرّة أخرى اليدَ في الزّناد، ويمضي على صفقاتٍ أخرى لتوريدِ المرتزقةِ وإشعالهم في ميادين اليمنِ العصيّةِ على الهزيمة والانكسار…