تصعيد العمليات العسكرية.. قبيل بدء مفاوضات جنيف

 

تصعيد العمليات العسكرية.. قبيل بدء مفاوضات جنيفhttp://nabaatv.net/archives/59265اليمن / نبأ – بينما تستعد الاطراف المتصارعة في اليمن لاعلان هدنة عسكرية بالتزامن مع بدء محادثات جنيف، أمر وزير الداخلية السعودي محمد بن نايف بإرسال قوات الأفواج الأمنية إلى الحدود الجنوبية.قرار بن نايف صدر بتشكيل أربعة أفواج متخصصة بحرب العصابات في المناطق الجبلية الحدودية.هذه القوات ستكون تحت اشراف وكالة الأفواج بوزارة الداخلية، اما هدفها فهو مساندة القوات العسكرية في العمليات القتالية، والقيام بمهام أمنية تسهم في رفع مستوى السيطرة وضمان الأمن للمواطنين في المناطق الحدودية الجبلية وغيرها.الى ذلك تمّ نشر المزيد من قوات الحرس الوطني على الحدود مع اليمن، في خطوة هي الثانية من نوعها في أقل من شهرين. ووصلت مئات الآليات العسكرية الى منطقة نجران آتية من معسكرات الحرس في منطقة خشم العام شرق الرياض.تأتي هذه التطورات بعد ضربات موجعة تلقتها قوات التحالف في اليمن، فقد قتل قائد القوات الخاصة السعودية في اليمن العقيد عبد الله السهيان وكذلك قائد معسكر التحالف في باب المندب العقيد الاماراتي سلطان بن محمد الكتبي.وتشهد العمليات العسكرية تصعيدا واسعاً قبيل بدء المفاوضات في جنيف، فقد أعلن مصدر عسكري يمني عن قصف قاعدة خالد بن عبد العزيز في خميس مشيط بصاروخ من نوع «قاهر واحد، في خطوة رأى فيها مراقبون انها رسالة الى السعودية بأن المنظومة الصاروخية اليمنية لا تزال بخير وأن الخيارات العسكرية والسلاح النوعي جاهز للاستخدام في الوقت المناسبهذا ومن المتوقع أن يبدأ سريان الهدنة منتصف ليل الاثنين الثلاثاء عل ان تستمر سبعة ايام في جال التزام الطرفين بها.

Posted by ‎قناة نبأ الفضائية – Nabaa TV‎ on Monday, December 14, 2015

اليمن / نبأ – بينما تستعد الاطراف المتصارعة في اليمن لاعلان هدنة عسكرية بالتزامن مع بدء محادثات جنيف، أمر وزير الداخلية السعودي محمد بن نايف بإرسال قوات الأفواج الأمنية إلى الحدود الجنوبية.
قرار بن نايف صدر بتشكيل أربعة أفواج متخصصة بحرب العصابات في المناطق الجبلية الحدودية.
هذه القوات ستكون تحت اشراف وكالة الأفواج بوزارة الداخلية، اما هدفها فهو مساندة القوات العسكرية في العمليات القتالية، والقيام بمهام أمنية تسهم في رفع مستوى السيطرة وضمان الأمن للمواطنين في المناطق الحدودية الجبلية وغيرها.
الى ذلك تمّ نشر المزيد من قوات الحرس الوطني على الحدود مع اليمن، في خطوة هي الثانية من نوعها في أقل من شهرين. ووصلت مئات الآليات العسكرية الى منطقة نجران آتية من معسكرات الحرس في منطقة خشم العام شرق الرياض.
تأتي هذه التطورات بعد ضربات موجعة تلقتها قوات التحالف في اليمن، فقد قتل قائد القوات الخاصة السعودية في اليمن العقيد عبد الله السهيان وكذلك قائد معسكر التحالف في باب المندب العقيد الاماراتي سلطان بن محمد الكتبي.
وتشهد العمليات العسكرية تصعيدا واسعاً قبيل بدء المفاوضات في جنيف، فقد أعلن مصدر عسكري يمني عن قصف قاعدة خالد بن عبد العزيز في خميس مشيط بصاروخ من نوع «قاهر واحد، في خطوة رأى فيها مراقبون انها رسالة الى السعودية بأن المنظومة الصاروخية اليمنية لا تزال بخير وأن الخيارات العسكرية والسلاح النوعي جاهز للاستخدام في الوقت المناسب
هذا ومن المتوقع أن يبدأ سريان الهدنة منتصف ليل الاثنين الثلاثاء عل ان تستمر سبعة ايام في جال التزام الطرفين بها.