تقرير: حسن عواد
أطلق ناشطون الحملة الدولية #سنفطر_في_القدس على مواقع التواصل الاجتماعي دعماً للقضية الفلسطينية وتضامناً مع أبناء الشعب الفلسطيني، وخصوصاً المرابطين في المسجد الاقصى.
وبدأت الحملة في القدس المحتلة يوم 21 آذار/مارس 2023 من قبل المُبْعَدَة عن الأقصى هنادي الحلواني، ومن ثم انتشرت في باقي الدول في العالم حيث لقيت تفاعلاً منقطع النظير.
وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على المسجد الأقصى وما يتعرَّض له من انتهاكات واستفزازات إسرائيلية ارتفعت وتيرتها طيلة أيام شهر رمضان المبارك.
وأكد ناشطون مؤيّدون للقضية الفلسطينية أنَّهم مع فلسطين ليس في معركة السلاح فقط بل في معركة الهوية أيضاً.
وفي رسالة واضحة للاحتلال، قالوا إنَّ الكيان سيجدهم في كل الساحات درعاً لفسطين، وإنَّ الرصاص كما الكوفية كما فلسطين عربية.
وتنوَّعت أشكال المشاركة في الحملة ومنها إعداد مقاطع فيديو ولوحات إعلانية كبيرة وإقامة خيم رمضانية وإفطارات جماعية ومعارض فنية استعرضت الحياة الفلسطينية من زوايا مختلفة.
#فلسطين #القدس
>> قراءة: آسيا الحسيني