قناة نبأ الفضائية نبأ
انطلقت جلسات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف على وقع سجل السعودية الحقوقي السيئ وتهديد تسعة قاصرين بالإعدام.
رئيسة هيئة حقوق الإنسان السعودية هلا التويجري وخلال البيان الافتتاحي للمجلس في جلسة الحوار التفاعلي التي عقدت الإثنين 22 يناير، حاولت اخفاء الوقائع عبر سوق ادعاءات عن تحقيق بلادها لإصلاحات في مختلف المجالات، لم يعفها من الانتقادات الدولية.
– مندوبة ألمانيا أشارت إلى القيود الخطيرة على الحق في حرية التعبير والتجمع وحرية الصحافة في السعودية.
– الولايات المتحدة والنمسا أشارتا إلى عمليات القتل على الحدود للمهاجرين.
– أما أستراليا فعبرت عن مخاوفها بشأن استغلال العمال المهاجرين والأجانب وانعدام الشفافية في الإجراءات القضائية.
في حين أثارت مجموعة واسعة من البلدان المخاوف بشأن انعدام الحماية لعاملات المنازل، والعنف القائم على النوع الاجتماعي، والخوف من الأعمال الانتقامية ضد نشطاء المجتمع المدني، وسط تهديد النظام لأكثر من 100 معتقل رأي بالإعدام بينهم 9 قاصرين.