أخبار عاجلة

ردود على إدعاءات السلطة الرامية لتشويه الحراك المطلبي للنمر

 

ردود على إدعاءات السلطة الرامية لتشويه الحراك المطلبي للنمرhttp://nabaatv.net/archives/60583 السعودية / نبأ – أصدرت منظمة أميركيون من أجل الديموقراطية وحقوق الإنسان في البحرين تقريراً ردّت فيه على الإدعاءات التي تثيرها السلطة فيما يتعلق بقضية الشيخ نمر النمر.التقرير الذي أتى تحت عنوان فحص الحقائق، الحقيقة المغيبة للشيخ النمر، أكد أنه السلطة ومنذ اعتقال الشيخ في يوليو الفين واثني عشر قامت بنشر سلسلة مغالطات من اجل تشويه صورته السلمية.وأفرد التقرير سلسلة ادعاءات قدمتها السلطة مقدما الرد عليها.حول الادعاء بانه عميل لايران، اشارت المنظمة الى ان هذا يأتي لمواجهة دعوات النمر المتعلقة بوقت التمييز الممنهج ضد الشيعة، ولفتت الى انه كان القى خطبة في ربيع العام ألفين واثني عشر اكد فيها عدم وجود اي علاقات مع ايران او اي بلد اخر.وحول الزعم بانه يحرض على العنف، ذكرت المنظمة بخطاباته المناهضة لاستخدام السلام وخاصة كلمته الشهير حول ان هدير الكلمة اقوى من الرصاص.وقد كان الشيخ النمر يعتقد ان العنف ليس السبيل لتحقيق المطالب لا من الجانب الأخلاقي ولا من الجانب الاستراتیجي.فيما يتعلق باتهامه بالدعوة الى تدخل عسكري خارجي، نفت المنظمة هذا الامر، وذكرت بتصريح له يؤكد فيه على وقوفه مع الشعب خلال اي صراع مع الحكومة، لكنه لم يدع اي دولة للتدخل في المنطقة الشرقية أو في الشؤون الداخلية للدولة.وفي سياق تشويه صورته قامت السلطة بوضعه مع ارهابيي القاعدة في نفس المكانة، وشددت المنظمة على ان الشيخ وضع في المحاكمة بسبب نشاطه السياسي المعارض للنظام وليس بسبب أي اعمال ارهابية، فهو لم ينتم الى اي جماعة ارهابية، كما لم يشترك في اي نشاط تخريبي.كان هدف الشيخ نمر النمر تحقيق العدالة والمساواة واحترام الحرية الدينية لاهالي المنطقة الشرقية وليس اسقاط الحكومة السعودية تختم المنظمة تقريرها.

Posted by ‎قناة نبأ الفضائية – Nabaa TV‎ on Friday, January 1, 2016

السعودية / نبأ – أصدرت منظمة أميركيون من أجل الديموقراطية وحقوق الإنسان في البحرين تقريراً ردّت فيه على الإدعاءات التي تثيرها السلطة فيما يتعلق بقضية الشيخ نمر النمر.
التقرير الذي أتى تحت عنوان فحص الحقائق، الحقيقة المغيبة للشيخ النمر، أكد أنه السلطة ومنذ اعتقال الشيخ في يوليو الفين واثني عشر قامت بنشر سلسلة مغالطات من اجل تشويه صورته السلمية.
وأفرد التقرير سلسلة ادعاءات قدمتها السلطة مقدما الرد عليها.
حول الادعاء بانه عميل لايران، اشارت المنظمة الى ان هذا يأتي لمواجهة دعوات النمر المتعلقة بوقت التمييز الممنهج ضد الشيعة، ولفتت الى انه كان القى خطبة في ربيع العام ألفين واثني عشر اكد فيها عدم وجود اي علاقات مع ايران او اي بلد اخر.
وحول الزعم بانه يحرض على العنف، ذكرت المنظمة بخطاباته المناهضة لاستخدام السلام وخاصة كلمته الشهير حول ان هدير الكلمة اقوى من الرصاص.
وقد كان الشيخ النمر يعتقد ان العنف ليس السبيل لتحقيق المطالب لا من الجانب الأخلاقي ولا من الجانب الاستراتیجي.
فيما يتعلق باتهامه بالدعوة الى تدخل عسكري خارجي، نفت المنظمة هذا الامر، وذكرت بتصريح له يؤكد فيه على وقوفه مع الشعب خلال اي صراع مع الحكومة، لكنه لم يدع اي دولة للتدخل في المنطقة الشرقية أو في الشؤون الداخلية للدولة.
وفي سياق تشويه صورته قامت السلطة بوضعه مع ارهابيي القاعدة في نفس المكانة، وشددت المنظمة على ان الشيخ وضع في المحاكمة بسبب نشاطه السياسي المعارض للنظام وليس بسبب أي اعمال ارهابية، فهو لم ينتم الى اي جماعة ارهابية، كما لم يشترك في اي نشاط تخريبي.
كان هدف الشيخ نمر النمر تحقيق العدالة والمساواة واحترام الحرية الدينية لاهالي المنطقة الشرقية وليس اسقاط الحكومة السعودية تختم المنظمة تقريرها.